الهدف من منشوراتي أن يكون طلابنا ومعلمينا ومدارسنا ومجتمعنا أفضل ، لذلك أؤمن بالتطبيق لتطوير المهارات المختلفة واتقان العمل وخلق طرق جديدة للفهم والاستيعاب تناسب كل الأنماط وعلى ذلك أعمل.
وأؤمن باللغة الانجليزية كلغة تعليم مشتركة علمية وعملية بين العالم حتى تتطور اللغة العربية التي نحب لتكون قادرة على المنافسة في بعض المواضيع.
وأؤمن كذلك بالتصميم الحديث لأنه يتحكم بالأّهداف التعليمية ويربط التكنولوجيا بالواقع ويرفع مستويات الطلاب الى الأعلى ويظهر إمكانياتهم أكثر.
وأؤمن بالمدرسة الانتاجية التي لا تستهلك التكنولوجيا على حساب الأهل والطالب والمجتمع وانما توظفها في الأفكار الانتاجية المختلفة وتطور من خلالها أهم المهارات كالانتاج والقيادة وحل المشكلات والتفكير النقدي وتدعم مختلف المواهب الفنية والموسيقية والرياضية.
فمهما زاد التطور التكنولوجي في المدارس فالفجوة التعليمية ( الفجوة التطبيقية ) لم يتم حلها..
وحتى لو نجح الطلاب في الامتحانات فالفجوة لم تحل.
ومهما زادت خبرة المعلم بمرور السنوات فيجب تطوير أدواته التطبيقية لتناسب جميع المراحل .
لذلك ستظهرالحلول والنتائج عندما تبدأ مدرسة واحدة في التغيير لينعكس على طلابها ومعلميها ومجتمعها ويرى الجميع الفرق.